من أجمل كتب الشيخ الدكتور عائض بن عبدالله القرني

الخميس، ٢٣ أبريل ٢٠٠٩

السمو - ثلاثون سبباً للسعادة - حتى تكون أسعد الناس - ضحايا الحب - لا تحزن



الكتاب الأول :

اسم الكتاب : السمو

للمشاهدة والحفظ إضغط على الأيقونة التالية

حجم الملف : 95.5 كيلوبايت
نوع الملف :
Word

الكتاب الثاني :

اسم الكتاب : ثلاثون سبباً للسعادة

للمشاهدة والحفظ إضغط على الأيقونة التالية

حجم الملف : 148 كيلوبايت
نوع الملف :
Word

الكتاب الثالث :

اسم الكتاب : حتى تكون أسعد الناس

للمشاهدة والحفظ إضغط على الأيقونة التالية

حجم الملف : 228 كيلوبايت
نوع الملف :
Word

الكتاب الرابع :

اسم الكتاب : ضحايا الحب

للمشاهدة والحفظ إضغط على الأيقونة التالية

حجم الملف : 140 كيلوبايت
نوع الملف :
Word

الكتاب الخامس :

اسم الكتاب : لا تحزن

للمشاهدة والحفظ إضغط على الأيقونة التالية

حجم الملف : 2.70 ميغا
نوع الملف :
Word

الكتاب السادس :

اسم الكتاب : مفتاح النجاح

للمشاهدة والحفظ إضغط على الأيقونة التالية

حجم الملف : 263 كيلوبايت
نوع الملف :
Word


مصدر :

http://www.waraqat.net/2160




رسائل لم يحملها البريد : تلميذي العزيز

الثلاثاء، ٧ أبريل ٢٠٠٩

رسائل لم يحملها البريد
لفضيلة الشيخ عبد الرؤوف اللبدي
تلميذي العزيز:
كتبت إليّ تقول: لقد أنهيت دراستي الثانوية، وأصبحت طالبا جامعيا، وإني لأرى المقررات واسعة ذات شعب، وأن عليّ أن أدرس ساعات طويلة خارج قاعات المحاضرات، فأرجو أن تقدم إليّ شيئا من النصح، وأن تزوّدني ببعض التجارب.
تلميذي العزيز:
لو كنت أعلم أنك قد دخلت الجامعة طمعا في شهادة تكسب بها الرزق، وتنال بها الوظيفة، ثم لا يهمك بعد ذلك علم ولا يشوقك بحث، ما كتبت إليك نصحا، ولا تحدثت إليك عن تجربة.
ولكني عرفتك على مقاعد الدراسة ذا حياة ونشاط وفطنة، وعرفتك في البيت ذا نفس طُلَعة، تجد خير متعة لها أن تقرأ، وخير محدث تصغى إليه الكتاب.
وذلك _ لا شك _ ينبئ برغبة صادقة في العلم، ونزعة فطرية إلى البحث وأول ما يقوم عليه نجاحك في الدراسة هذه الرغبة التي لها بين جنبيك حسيس وغليان، ثم هذا الإحساس الفطريّ غير المتأثر بعوامل خارجية.
أما أولئك الذين يدرسون بعوامل من الخارج، كأن يكون ذلك خوفا من رسوب وهربا من خزي، أو حرصا على مرضاة أهل وأقارب، أو منافسة للأنداد ومفاخرة في المجالس، أو تصيدا لمناصب الدولة، فقد تكون دراستهم ذات نفع، وقد تكون بحوثهم ذات قيمة، ولكن عطاءهم سرعان         المزيد